بحث هذه المدونة الإلكترونية


24‏/03‏/2016

غداااااااا

إنى اخاف من الغد

قد يحمل كثيرا من  المجهول

كما البحور العميقة ياغدا

لانعرف لك قرارا ولا سؤالا

حتى نستعد بالاجابة

ليس لك كتاب يحتوى

ولا لعقلك فكرا محددا

تستعين بجاهل لايعرف يومه من امسه

فكيف به من الغد

احترت فيك كما الجميع مثل حالى

تضحك وتحتضن وفى يدك خنجرا

تطعن من الخلف

طعنة الجبناء

لاتستطيع مواجهة

فكيف بك ومنك يا غدِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق