بحث هذه المدونة الإلكترونية


25‏/04‏/2016

ليتنى مُت قبل هذا اليوم

متابع جيد للتاريخ
واحب جدا التأريخ

واتابع ليس بلدى مصر وحدها ولكن كل مايدور بالعالم وذلك من خلال الانترنت ومواقعه
والتليفزيون وقنواته التى تعدت ثلاثة الاف قناة وهكذا ولكن الاحداث الحقيقية هى التى استنتجها من عقلى
من داخلى انا ويكون ذلك من خلال مااسمعه واراه

وكما تعودت دوما الا اخشى الا الله وحده
ولم اكون جبانا يهاب شيئا يوما ما

ودائما ماكنت اتناقش مع المسيحيين فى عقيدتهم ودينهم واشراكهم بالله ووووووووو الخ

وكان دوما نقاشنا ينتهى بخلاف 

كون اننى مسلم متسامح فلم اعطى لاى موضوع اهتماما واعتبره مجرد مناقشة
ولكنى وجدت العكس منهم تماما
فما تحين لهم فرصة الانتقام منك الا واستغلوها تماما

من كان مع الله فلا يحزن ولكن عندما يكون القائد والحاشية والسلاح والتحكم فى الاقوات
وووووووووو وماهو لاداعى لذكره يشترون كل شئ من المسيحيين فلابد ان نستمع لهم وننفذ  باتقان

وجاء يوما تكون الكرة فى ملعبهم وها هى الان تتدحرج

ولمست ذلك فعلا ومن يخالفنى فليرد عليا بدليل ولكن دليلى على ما اقول موجود

فهل سنفيق يوما لهذه القلة الضئيلة التى كونت لها بلدا ودولة وسفراء وسفارات بالخارج تتعدى الثمانية عشر واعتراف العالم بسفاراتهم وسفرائهم ونعيدهم الى جحورهم كما امرنا الله ؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق